كثير من المسلمين يظنون أن لفظة "قتال" تعني إنهاء الحياة,وهذا فهم خاطئ ولكم الأدلة في المعاجم العربية,ولنا في القرآن آية تكفي لفهم المعنى
تقول الآية 30 من سورة التوبة قاتلهم الله أنّى يؤفكون
إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟
أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما تثبت لنا المعاجم العربية على اختلافها؟
إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل
تقول الآية 54 من سورة البقرة توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيمفهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟
لم يوصينا القرآن بقراءته,بل بتدبره
فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية
تقول الآية 30 من سورة التوبة قاتلهم الله أنّى يؤفكون
إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟
أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما تثبت لنا المعاجم العربية على اختلافها؟
إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل
تقول الآية 54 من سورة البقرة توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيمفهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟
لم يوصينا القرآن بقراءته,بل بتدبره
فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية